كتلة من الكمال الأنثوى...بُهت حين وجدتها أمامى...
أشم رائحتها العطرة...تغزو رائحة الأنوثة فيها أنفى...وتبتسم عن صفين من اللؤلؤ وتقول بصوت خافت"صباح الخير"...
وأى خير أكثر من هذا...شعر غجرى مجنون كما الأغنية...نهدان مشدودان نافرا الحلمات وخصر تنتهى فيه ساقان تنضح نعومتهما من خلف الملابس الأنيقة الهادئة...وآهٍ من الرائحة...
إنها كل الإناث اجتمعن داخل جسدها الطرى ليقطرن كلمات رشيقة على شفتيها الرقيقتين الحالمتين أو الغليظتين الشهوانيتين، فشفتاها تراهما كما تشاء...وأتفكر أنا لم أتوه حين أنظر إليها؟...لم لا أنظر لعقلها أو لقلبها أو لنهديها أو أتخيل شكل مابين فخذيها؟ لم أراها ككل مجرد من كل شئ ومن أى شئ إلا الجمال الأنثوى الطاغى ذا الرائحة النفاذة؟...وآهٍ من الرائحة...أظن أن السبب عشقى لكونها الأنثى الكاملة المكتملة...كأن الله حين وضع مفهوم الجمال ضرب بها المثل، بكل تفصيلة أنثوية ذكية ماكرة في روحها وجسدها لتستفز مكامن العشق بداخلى، الصوت والنظرة والشعر والنهدين والعجيزة والخصر والساقين وما بين الساقين والرائحة...وآهٍ من الرائحة...
أشم رائحتها العطرة...تغزو رائحة الأنوثة فيها أنفى...وتبتسم عن صفين من اللؤلؤ وتقول بصوت خافت"صباح الخير"...
وأى خير أكثر من هذا...شعر غجرى مجنون كما الأغنية...نهدان مشدودان نافرا الحلمات وخصر تنتهى فيه ساقان تنضح نعومتهما من خلف الملابس الأنيقة الهادئة...وآهٍ من الرائحة...
إنها كل الإناث اجتمعن داخل جسدها الطرى ليقطرن كلمات رشيقة على شفتيها الرقيقتين الحالمتين أو الغليظتين الشهوانيتين، فشفتاها تراهما كما تشاء...وأتفكر أنا لم أتوه حين أنظر إليها؟...لم لا أنظر لعقلها أو لقلبها أو لنهديها أو أتخيل شكل مابين فخذيها؟ لم أراها ككل مجرد من كل شئ ومن أى شئ إلا الجمال الأنثوى الطاغى ذا الرائحة النفاذة؟...وآهٍ من الرائحة...أظن أن السبب عشقى لكونها الأنثى الكاملة المكتملة...كأن الله حين وضع مفهوم الجمال ضرب بها المثل، بكل تفصيلة أنثوية ذكية ماكرة في روحها وجسدها لتستفز مكامن العشق بداخلى، الصوت والنظرة والشعر والنهدين والعجيزة والخصر والساقين وما بين الساقين والرائحة...وآهٍ من الرائحة...
9 comments:
سلام عليكم أولا
معلش تطفلت ع البلوج بتاعك
اعرف واحد لو قرأ اللى انت كاتبه هييجى يرجمك ..ما علينا
من خبرتى الأدبية اللى على أدى هقولك رأيى المتواضع .. ألفاظك قوية بس حسيت فيها مش إيحاءات جنسية ..استنى ألاقى كلمة مناسبة . اعتقد انى حسيتها كلام أو وصف قوى لكن ما اقتحمنيش ربما فى كلمات أبسط لكن تحسها بتنفضك من جوة . مش عارفة يعنى ده رأي أولى
اها انت امادو اللى فى نورماندى .. أها لا ده أنا طلعت صاحبة بيت بقى
نسيت أقول الصورة عاجبانى جدا
لو ذاكرتى كويسة فأنتى دريمنج بيرد أو ياسمين، وطبعاً انتى كده صاحبة بيت مفيش شك.
بالنسبة لرأيك فكلامك جميل طبعاً وبالذات انى متوقع فعلاً موضوع انى اترجم ده من ناس كتير، لكن عموماً انا باحب لما أمر بموقف معين انى اوصف حالتى فيه واكتبها، وبعد ما عملت المدونة بقيت بانشر اللى اكتبه فيها، وانا عارف مقدماً خلوها من أى بناء يأهلها انها تبقى قصة، أو حتى خاطرة محترمة، ده مجرد وصف فعلاً لحالة انا مريت بيها.
على كل شكراً يا ياسمين، ونورتى البلوج.
الله يخرب بيتك يا جدع انت
أنا بجد مش عارف اقولك ايه
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
مساؤه عنب
إيه حوار النهدين والعجيزة دا يا عم أحمد يا كبير
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
بذمتك حد يفضح نفسه أونلاين
معلش يبني
خلي بالك
زقزوق:انا اللى مش عارف اقولك ايه.
قرنة:طبعاً انا سعيد لدخولك البلوج عندى واللى اتمنى يبقى مستمر ودائم، ولو انى اضطريت احذف تعليقك التانى وحابقى اقولك السبب بعدين، ولو ان اجابة السؤال انها صورة امرأة طبعاً، لكن ايه موضوع الفضايح ده، لو كان بسبب اسم الخاطرة وده اللى اعتقده فلو غيرتها حيبقى الرأى ايه، اقولك يمكن أبقى اغير اسم الخاطرة وأمرى لله.
لامؤاخذة يا عم امادو .. بس ايه الملابس الانيقة الهادية الي تبين ما بين الساقين على الصبح و غيار الريق .. افتنا يا ريس
واضح انك مش فاهم كويس يا استاذ أحمد، الملابس الأنيقة الهادية هنا بيبان من خلفها نعومة الساقين فقط، أما ما بين الساقين فهو متخيل سيادتك يعنى.
aha .. btt5iel .. rbna ysam7ny b2a
ana twk3t kda bs siadtk 7dit ma byn elsakin m3 elsot w elnzra w elsh3r .. w elmftrd en de 7agat shftha f3lan au sm3tha .. yala ma 3lina .. rbna ydik 3la ad nietk
Post a Comment